الثلاثاء، 25 فبراير 2014

بالفيديو .. مخترع جهاز علاج فيروس C ومرض الإيدز : المخابرات حمتني وخطفتني وحطتني هنا



أكد اللواء طبيب إبراهيم عبد العاطي مخترع جهاز علاج فيروس C ومرض الإيدز، علي أنه عرض عليه 2 مليار دولار مقابل اختراعه، مضيفًا :"عُرض عليّ 2 مليار دولار، لكي أنساه، لكني رفضت".
 
وتابع خلال تصريحات صحفية لقناة صدي البلد : لمن أرادوا شراء اختراعه، أنا موافق، لكن بشرط أن يكتبوا أن عالمًا عربيًا مصريًا مسلمًا هو من اكتشفه، مؤكدًاأنهم  "قالوا لي تنسى الكلمة دي، وتاخد الشيك، ونحطهولك في أي دولة".
 
وأوضح أن المخابرات المصرية، ساعدته علي الهروب  بعد رفض العرض المقدم، مشيرًا "المخابرات حمتني، وخطفتني وحطتني هنا".

الاثنين، 17 فبراير 2014

فوكس نيوز: خمسة أماكن لن تتوقعها تصيبك بالأمراض

 
 
منيرة الجمل

هل تعلم أن البكتيريا الضارة يمكنها أن تنتقل بسهولة من المرحاض إلى يدك ومن يدك إلى فمك؟!

حسنًا، إليك ستة أماكن متهمة بإمراضك أيضًا:

1.مكتبك
يحتوي مكتبك على بكتيريا أكثر من المرحاض بمئات المرات، وهذا طبقًا لبحث بجامعة أريزونا.
وكل ما عليك هو تنظيف المكتب وتحت لوحة مفاتيح وشاشة الحاسب الآلي بمناديل مطهرة على الأقل مرة في اليوم، وتجنب التناول أمام الحاسب الآلي.


2.ثلاجة العمل
يحتوي باب ثلاجة العمل على جراثيم تثير الاشمئزاز كثيرًا، وهذا لأن ثلاجات العمل لا يتم تنظيفها باستمرار.
لذلك قبل تناولك للغداء، تأكد من غسل يديك جيدًا.


3.الأحواض
ضع في الاعتبار أن الأحواض من أكثر الأماكن التي تعيش فيها الجراثيم، نظرًا لأنها أماكن رطبة-خاصة أحواض الحمامات العامة.

4. مجفف الأيدي
تجفيف يدك في مجفف الأيدي التقليدي الهواء في المطاعم ودور السينما يزيد من عدد البكتيريا على يدك بنسبة 45%، هكذا وجدت إحدى الدراسات.

لذلك استخدم المناديل الورقية لتجفيف يدك ولكي تفتح الباب عندما تغادر.


6.أجهزة الصراف الآلي
وجدت إحدى الدراسات أن كل مفتاح بجهاز الصراف الآلي ATM يحتوي على 1200 جرثوم، متضمنة فيروسات البرد والأنفلونزا.
المصدر:
http://www.foxnews.com/health/2014/02/16/6-places-youre-most-likely-to-get-sick

الجمعة، 14 فبراير 2014

علماء يبتكرون أداة تكشف السالمونيلا السامة بالأغذية في 24 ساعة

رسم توضيحي لنتائج كشف الجهاز الجديد عن السالمونيلا بالأغذية خلال 24 ساعة

طور باحثون في جامعة بوردو الفرنسية جهاز استشعار يعمل بالليزر لتحديد بطتريا السالمونيلا في العينات الغذائية أسرع ثلاث مرات من طرق الكشف التقليدية. 

قال الدكتور ارون بهونيا ، أستاذ علوم الأغذية بالجامعة ، إن الجهاز يعمل علي مسح البكتريا و رسم بصمة بالأبيض و الأسود يمكن من خلالها التعرف علي السالمونيلا في أقل من 24 ساعة تسليط ليزر أحمر لمسح مستعمرات البكتريا و تشكيل شكل أشبه بقزحية العين لتحديدها ؛ما يوفر غذاء أكثر آماناً للمستهلكين. 

أشارت الإختبارات المعملية للجهاز الجديد، كما ذكر ارون لدقة تحديد السالمونيلا بنسبة 95%، بجانب إمكانية تتبع المصدر الأصلي للتلوث بهذه البكتريا بتكلفة زهيدة تساعد مصنعي الأغذية علي إتخاذ قرارت سديدة في أوقات قصيرة. 

تعد السالمونيلا نوع من التسمم الغذائي يظهر مع أعراض مثل الإسهال و الحمي و تقلصات بالبطن، و يمكن أن تكون قاتلة في الأطفال و كبار السن. و تستغرق الطرق الحالية للكشف عن البكتريا الممرضة ما يقرب من 72 ساعة .

مبادرة دولية لصدّ أبواب الأمراض المعدية الخطيرة

ضرورة الاسراع في رصد المخاطر الصحية
'برنامج الأمن الصحي العالمي' يهدف إلى منع انتشار الاوبئة وابتكار انظمة رصد الكترونية عصرية وتسريع وتيرة تبادل العينات البيولوجية.
ميدل ايست أونلاين
واشنطن - أعلنت سبعة وعشرون دولة الخميس إطلاق مبادرة لتحسين القدرة على منع تفشي الأمراض المعدية الخطيرة ورصدها والتعامل معها واحتوائها.

وقد تشكلت المبادرة التي يطلق عليها "برنامج الأمن الصحي العالمي" للتعامل مع حالات تفشي الأمراض سواء كان ذلك بفعل الطبيعة او بشكل عارض أو مقصود ومتعمد مثلما هو الحال في استخدام سلاح بيولوجي.

واجتمعت في العاصمة الأميركية واشنطن الدول التي كان بعضها مرتعا لتفشي أمراض معدية قاتلة مثل فيروس إنفلونزا الطيور (إتش7 إن9) الذي رصد في الصين منذ عام ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية التي رصدت للمرة الأولى في السعودية في عام 2012.

وتعد المبادرة اعترافا ضمنيا بأن الغالبية العظمى من الدول ليست مستعدة بالقدر الكافي لرصد تفشي الأمراض ناهيك عن احتوائها وان فشلها في تطبيق انظمة مراقبة الأمراض والتحكم فيها يشكل خطرا عالميا.

وقالت لورا هولغيت المسؤولة البارزة في شؤون ارهاب اسلحة الدمار الشامل وخفض المخاطر في مجلس الأمن القومي الأميركي قبل الاجتماع الخميس "في عالمنا المترابط كلنا عرضة للخطر".

وأضافت "أخطار الأمراض تنتشر اسرع من اي وقت مضى .. واي تفش لمرض في اي مكان في العالم لا يبعد سوى رحلة بالطائرة من اي مكان اخر".

ويهدف برنامج الأمن الصحي العالمي إلى منع الاوبئة التي يمكن تجنبها وذلك على سبيل المثال بابقاء عدد المعامل التي تخزن الميكروبات الخطيرة في أضيق حد ممكن وبالتوسع في برامج التطعيم.

وهناك هدف اخر للبرنامج هو رصد المخاطر مبكرا وذلك عن طريق تعزيز وربط انظمة مراقبة الأمراض بين الدول وابتكار انظمة رصد الكترونية عصرية وتعزيز تبادل اسرع للعينات البيولوجية مثل مسحات الحلق وعينات الدم من الاشخاص الذين تظهر عليهم انواع جديدة من الانفلونزا.

الاطار العام للحماية من العدوى


 

السبت، 8 فبراير 2014

إعطاء الحامل المصابة بفيروس "بى" علاجا مكثفا يحمى الطفل من الإصابة



كتبت أمل علام
يعتبر فيروس "بى" قليل الانتشار فى مصر بالنسبة لكثير من الدول العربية الأخرى، ولاشك أن تطعيم المواليد أدى إلى تحجيم المرض بصورة كبيرة.

يقول الدكتور محمد مرعى مخلوف، أستاذ الكبد والجهاز الهضمى بطب عين شمس، إنه لابد من عمل مسح لفيروس بى ومن أبرز ما يجب عمل مسح لهم الحوامل أثناء أشهر الحمل حتى لا ينتقل الفيروس إلى الطفل والخطوط الاسترشادية لعلاج فيروس بى، فى حالة اكتشاف فيروس بى للأم الحامل تنص على اتخاذ إجراءات معينة، 
 
فبالنسبة للأم يتم تقييم حالة فيروس بى عندها وقياس نسبة الفيروس وعمل مسح للمحيطين بها، مثل الزوج، وباقى الأطفال وإذا كانت مصابة بالفيروس لابد من إبلاغ المستشفى حتى يتم اتخاذ الإجراءات الوقائية لوقاية العاملين فى المستشفى أثناء الولادة، والإجراء الثالث هو حماية طفلها من العدوى، والحماية تتم عن طريق التطعيم واعطائه جرعة من المصل الوقائى ضد فيروس بى بعد ولادته مباشرة.

وأشار "مخلوف" إلى أن التطعيم على ثلاث جرعات، الأولى تكون بعد الولادة مباشرة، والثانية بعد شهر من ولادته، والثالثة بعد ثلاثة إلى ستة أشهر، كما توصى بعض الدراسات بإعطاء الأم الحامل علاجا مكثفا فى آخر ثلاثة أشهر من الحمل، لأن بعض الدراسات أظهرت أن هذا يزيد من وقاية الطفل من الإصابة بالفيروس.

الخميس، 6 فبراير 2014

حجم المكاتب ونوع تهويتها يؤثر على أنواع البكتيريا

أكثر من 30 ألف نوع مختلف منها

أوريغون (أميركا) - لندن: «الشرق الأوسط»
 
قال علماء من الولايات المتحدة إن لكل مبنى وما به من غرف خصائص مميزة له فيما يتعلق بالأنظمة الميكروبية التي تعيش فيه.

وقال باحثون تحت إشراف ستيفن كيمبل من جامعة أوريغون الأميركية في دراستهم التي نشرت في مجلة "بلوس ون" الأميركية، إنه من الممكن في ضوء النتائج التي توصلوا إليها، تصميم المنازل مستقبلا بشكل يدعم المناخ الصحي قدر الإمكان.

وفحص الباحثون أثناء الدراسة 155 غرفة بمبنى من أربعة طوابق تستخدم في أغراض مختلفة في حرم جامعة أوريغون من بينها غرف لأغراض تعليمية وأخرى كمكاتب وحمامات وممرات، حيث أخذوا عينات من غبار هذه المساحات وحللوا البكتيريا الموجودة بها باستخدام اختبار جيني.

وعثر الباحثون خلال ذلك على أكثر من 30 ألف نوع مختلف من البكتيريا، منها جزء عثروا عليه في جميع الغرف، وهي بكتيريا توجد بكثرة في العينات التي تؤخذ من داخل الغرف وتصل للأبنية مع الإنسان من الطين أو النباتات.

وتبين للباحثين من ناحية المبدأ أن كلا من وظيفة الغرفة وشكلها بالإضافة إلى ترتيب الغرف مع بعضها عوامل تحدد تركيبة التجمعات البكتيرية في هذه الغرف، حيث عثروا على سبيل المثال في ممرات المبنى والغرف التي تربط بين غرف أخرى والغرف التي يتردد عليها الكثير من الناس، على بكتيريا أخرى مختلفة عن البكتيريا الموجودة في الغرف القليلة الاستخدام والبعيدة عن مرور الناس.

كما تباينت التجمعات البكتيرية الموجودة في دورات المياه عن تلك الموجودة في الغرف الأخرى، ولم يفاجأ الباحثون كثيرا عندما وجدوا في هذه الدورات الكثير من البكتيريا التي تعيش على جسم الإنسان وداخله، مثل بكتيريا لاكتوباسيليس أو بكتيريا كلوستريدين التي تعيش في أمعاء الإنسان، في حين عثروا في الغرف المستخدمة في أغراض تقنية على بكتيريا تعيش أكثر في الأرض وجاءت للمبنى من خارجه.